غزو الشركات الصينيه للأقتصاد السعودى

06‏/01‏/2010

غزو الشركات الصينيه للأقتصاد السعودى

أعلن السفير الصيني بالسعودية أنه يوجد 88 شركة صينية عاملة في المملكة، في الوقت الذي تقوم فيه العديد من الشركات الصينية بإدارة 100 مشروع مقاولات تبلغ قيمتها 43.8 مليار ريال، ومن جانب آخر فقد وقعت الشركات الصينية في 2009 عقود 35 مشروعا بقيمة 23.2 مليون دولار، وعلى صعيد آخر فقد أشار السفير على حجم التبادل التجاري بين البلدين والذي بلغ في 2008 حوالي 42 مليار دولار، كما أن صادرات السعودية من النفط إلى الصين قد بلغت 40 مليون طن نفط خام.

هذا وقد جاءت زيارة وزير الخارجية الصيني إلى السعودية في إطار تعميق التعاون في مختلف المجالات لتوسيع تبادل المنافع والمصالح بين البلدين بالإضافة إلى تعزيز التواصل والتنسيق بين البلدين في القضايا الدولية والإقليمية الحالية، هذا ومن المقرر أن يطرح وزير الخارجية الصينية توضيحا حول قيام الصين بفرض رسوم إغراق على بعض المنتجات البتروكيماوية التي تصدرها لها السعودية وبخصوص مادة الميثانول تحديدا وذلك في إطار إيجاد حل لمثل هذه المشكلة للإبقاء على العلاقات بين البلدين.

0 التعليقات:

أضف تعليق

أنشر تعليقك

السابق التالى الصفحة الرئيسية
 
 
 

MATAF تحليــلات

التحليلات اليومية والأخبار

 
تحذير المخاطرة | سياسة الخصوصية | من نحن ؟ | اتصل بنا | إعلن معنا | RSS | الرئيسية
...............................................................................................................................................................................................................................................................................
توضيح مخاطرة
المعلومات الواردة في هذا الموقع الإلكتروني هي للإطلاع فقط . ولا تعني حث المطلع عليها للإتجار بأي عملة أو أسهم او سندات أو معادن أو أي ورقة مالية . حيث تعكس المعلومات في هذا الموقع رأي الكاتب نفسه و الذي من المفترض أن تكون دقيقة و لكنها لا تعتبر مضمونة أو دقيقة, ونحن لا نعد ولا نضمن بأن تبني اي من الإستراتيجيات المشار إليها سوف يفضي الى أرباح تجارية . وبالتالي فإن الموقع والعاملون به والشركات التابعة له ليسو مسؤولين بأي شكل من الأشكال عن أية خسائر قد تنتج من الأخذ بالمعلومات الواردة فيه
تحذير مخاطرة
يعتبر الاستثمار في سوق العملات العالمية باستخدام الهامش أو الروافع المالية من المجالات الاستثمارية عالية الخطورة والتي تستلزم وضع العديد من الأسس العلمية الكفيلة بإنجاح العمليات الاستثمارية في هذا السوق وليس بالضرورة أن تكون هذه المتاجرة متوافقة مع كل المستثمرين، و بالتالي فإن الإستثمار في هذه السوق يتطلب قدرا عاليا من الدراية بمخاطره وتوخي الحذر عند اتخاذ قرار الشراء والبيع.
تداول العملات
الأجنبية يمكن أن يكون مربح للمستثمرين ذوي الخبرة ومع ذلك فإنه قبل اتخاذ قرار بالمشاركة في سوق العملات يجب أن تنظر بعناية في أهداف استثمارك ومستوى الخبرات والمخاطر والأهم من ذلك أن لا تستثمر أموالا لا تستطيع تحمل خسارتها حيث أن هناك قدر كبير من التعرض لمخاطر تقلبات أسعار الصرف الأجنبي، فأي صفقة في سوق العملات تنطوي على مخاطر بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر، احتمال تغير سياسي أو الظروف الاقتصادية التي قد تؤثر تأثيرا بشكل كبير في الأسعار أو سيولة العملة مما قد ينتج عنه خسارة بعض اموالك أو لا سمح الله جميع ماتملك في هذا السوق
Copyright © فوركس واى