استيراتيجيه الترند المكسور

25‏/01‏/2010

تنص الاستراتيجيه على كسر الترند

ادوات الاستراتيجيه
المتوسط المتحرك 9اكسبونشال EMA9. وسيكون بالللون الاخضر
المتوسط المتحرك 30اكسبونشال (EMA30) وسيكون باللون الاحمر
المومينيتيم باعداداته الاساسيه .. ويستخدم المومينيتم لمعرفه وضع السوق هل مع المشتريين ام البائعين
فاذا كان المومينيتم فوق خط المائه يكون مع المشتريين ... والعكس صحيح اذا كان تحت خط المائه يكون مع البائعين
ورسم الترند

ستقوم بشرح كل اداه وبعد اتقانها سننتقل  الى الاداه الاخرى

اولا المتوسطات المتحركه 9و30اكسبوشال نستخدم المتوسطات فى عمليه التقاطع بينهم
وهناك تقاطعات صادقه وتقاطعات كاذبه

سنرفق شارتات للتوضيح الفكره

التقاطع الصادق

  


لابد من حدوث تقاطع قبل كسر الترند وليس بعده هذا هو التقاطع الصادق ... ولكن لابد من معرفه التقاطع الكاذب ايضا

التقاطع الكاذب

لم يحدث تقاطع

سأعرض الان اكثر من فرصه لمعرفه الاستراتيجيه بوجه عام
  

سندخل الان على الاداه الاخرى

المومينتيم : كانت اول خطوطه فى الاستراتيجيه ان نرى تقاطع المتوسطات المتحركه وفى هذه المرحله سنقول على التقاطعات تشير الى صعود ام هبوووط بستخدم مؤشر المومينتيم ... ويساعدنا لانتقال الى الخطوه الاخيره وهى رسم الترند .. وتكلمنا ان المومينيم عندما يكون فوق خط المائه يكون فى صالح المشتريين والعكس صحيح

سننتقل الى الاداه الاخيره (رسم الترند)
رسم الترند:
موافقة للمقولة التي نراھا صحیحة "اترك الترند یرسم نفسھ" نقول أننا وقبل رسم الترند ننظر نظرة عامة على الشارت ، فإذا رأینا
إمكانیة أن یرتكز بسھولة على دعامتین فأكثر ، نتحول لرسم الترند المبدئي الذي - حتى ولو لم یجد إلا دعامتین فقد تتكون الدعامة
الثالثة قبل التقاطع ، ثم ننظر إلى التقاطع المرتقب ونرى أقرب التقاطعات السابقة إلیھ ، فقد نحتاج إلى تقریب المشھد بتكبیر الشارت
لیتكون ترند من 3 دعامات على الأقل .
وبھذا نكون قد غطینا الشارت باحتمالات الترندات ، ویكون تركیزنا كذلك على اتجاه التقاطع ،
   

هذا الترند ثلاثى الارتكاز اى يرتكز على ثلاث مقاومات فى حاله الاتجاه الهابط

وهذا الشارت ايضا ثلاثى الارتكاز فى حاله الاتجاه الصاعد

وملحوظه ليس كل ترند صادق

سنعرف ما هو الترند الكاذب الان

 
هذا الترند كاذب برغم من تقاطع الموفينج جسم الشمعة والترند : ·الرسم المثالي للترند ھوأن یكون ملامساً لنھایات الشمعات عند الارتكاز. لكننا أحیاناً نجد أنھ من اللازم أن تتعدى الملامسة طرف الشمعة، فتكون الملامسة لذیل الشمعة أو ذؤابتھا. وھذا ھو الحد الأقصى من الملامسة. أي أنھ منغیر الجائز أبداً أن یخترق الترند جسم أیة شمعة قبل تقاطع المتحركین

بالتوفيق