المصدر: Reuters
رفع بنك الاحتياطي النيوزلندي الفادة للمرة الأولى في ثلاث سنوات مما يشير إلى أن معدل التضخم التيوزلندي بات يمثل تهديدًا للاقتصاد يتجاوز في خطورته ما يمثله تراجع النمو من مخاطر قد تضر باقتصاد البلاد علاوة على تجاوز خطر التضخم لما يمثله ارتفاع الدولار النيوزلندي من ضرر بالصادرات.
بهذا الصدد، أشار بيان الفائدة الصادر عن بنك الاحتياطي النيوزلندي إلى أن الضغوط التضخمية سوف تستمر في الزيادة في المستقبل القريب. يؤيد ذلك ما حدث يوم أمس من رفع الفائدة النيوزلندية إلى 2.75% مقابل المستوى السابق الذي توقف عند 2.5% الذي يمثل أدنى مستويات الفائدة على الإطلاق في تاريخ البنك المركزي. كما صرح بوللارد، رئيس الاحتياطي النيوزلندي بأنه عند الأخذ في الاعتبار المستوى الذي وصل إليه معدل الفائدة، من المنصوح به في الوقت الراهن أن تتراجع السياسة النقدية عن الإنعاش الاقتصادي وما ينطوي عليه من إجراءات.
كانت النتيجة المباشرة للقرار أن ارتفع الدولار النيوزلندي إلى أعلى المستويات الأسبوعية ليصل إلى 0.6769 مع توقعات باستمرار الارتفاع على مدار الأيام المتبقية من أسبوع التداول الحالي.
رفع بنك الاحتياطي النيوزلندي الفادة للمرة الأولى في ثلاث سنوات مما يشير إلى أن معدل التضخم التيوزلندي بات يمثل تهديدًا للاقتصاد يتجاوز في خطورته ما يمثله تراجع النمو من مخاطر قد تضر باقتصاد البلاد علاوة على تجاوز خطر التضخم لما يمثله ارتفاع الدولار النيوزلندي من ضرر بالصادرات.
بهذا الصدد، أشار بيان الفائدة الصادر عن بنك الاحتياطي النيوزلندي إلى أن الضغوط التضخمية سوف تستمر في الزيادة في المستقبل القريب. يؤيد ذلك ما حدث يوم أمس من رفع الفائدة النيوزلندية إلى 2.75% مقابل المستوى السابق الذي توقف عند 2.5% الذي يمثل أدنى مستويات الفائدة على الإطلاق في تاريخ البنك المركزي. كما صرح بوللارد، رئيس الاحتياطي النيوزلندي بأنه عند الأخذ في الاعتبار المستوى الذي وصل إليه معدل الفائدة، من المنصوح به في الوقت الراهن أن تتراجع السياسة النقدية عن الإنعاش الاقتصادي وما ينطوي عليه من إجراءات.
كانت النتيجة المباشرة للقرار أن ارتفع الدولار النيوزلندي إلى أعلى المستويات الأسبوعية ليصل إلى 0.6769 مع توقعات باستمرار الارتفاع على مدار الأيام المتبقية من أسبوع التداول الحالي.
0 التعليقات: