ارتفعت الأسهم الآسيوية لليوم الثاني على التوالي بعد إتمام صفقة تبادل السندات لليونان بنسبة مشاركة 95.7%، مما قرب البلاد خطوة أخرى لتجنب الإفلاس، في حين انخفض التضخم في الصين مما فتح المجال للبنك المركزي لتخفيف سياسته النقدية لدعم النمو.
ارتفع مؤشر MSCI للأسهم الآسيوية بنسبة 1.1% إلى مستوى 127.33 في تمام الساعة 15:09 في طوكيو، بعد إتمام أكبر عملية إعادة هيكلة للديون السيادية في التاريخ، وبالتالي فإن سيناريو الإفلاس لليونان قلت احتماليته. وافق حملة السندات من القطاع الخاص على تبادل 85.8% بعد طرح سندات جديدة بقيمة 152 مليار يورو بموجب قانون اليونان.
سيتم تقليص أكثر من 100 مليار يورو من أصل 206 مليار من ديون اليونان لحملة السندات من القطاع الخاص وبالتالي ستتأهل البلاد لتلقي 130 مليون يورو من حزمة الإنقاذ، لكن إذا قررت اليونان تفعيل البنود الجماعية قد يحفز ذلك عقود مقايضة العجز عن سداد الديون، وهذا القرار سيتم الإعلان عنه في وقت لاحق من يوم الجمعة.
في الوقت نفسه أكدت البيانات الصينية أن اقتصاد البلاد يفقد قوته حيث التضخم تباطأ بشكل حاد إلى 3.2% في شهر شباط لأقل مستوى له منذ 20 شهراً من 4.5% في شهر كانون الثاني، حيث انخفضت مخرجات المصانع ومبيعات التجزئة واستثمارات الأصول الثابتة مما زاد احتمالية أن تركز بكين على النمو أكثر من التضخم.
مما خفف الزخم الصاعد اليوم كانت بيانات الميزان التجاري لأستراليا والتي تحولت بشكل غير متوقع إلى عجز حيث الصادرات إلى الصين انخفضت والشحنات من الذهب شهدت انخفاضاً حاداً، في حين يزداد الحذر قبيل تقرير الوظائف والميزان التجاري للولايات المتحدة، بالإضافة إلى مؤشر أسعار المنتجين والإنتاج الصناعي للمملكة المتحدة، وكذلك الميزان التجاري لألمانيا.
ارتفع مؤشر MSCI للأسهم الآسيوية بنسبة 1.1% إلى مستوى 127.33 في تمام الساعة 15:09 في طوكيو، بعد إتمام أكبر عملية إعادة هيكلة للديون السيادية في التاريخ، وبالتالي فإن سيناريو الإفلاس لليونان قلت احتماليته. وافق حملة السندات من القطاع الخاص على تبادل 85.8% بعد طرح سندات جديدة بقيمة 152 مليار يورو بموجب قانون اليونان.
سيتم تقليص أكثر من 100 مليار يورو من أصل 206 مليار من ديون اليونان لحملة السندات من القطاع الخاص وبالتالي ستتأهل البلاد لتلقي 130 مليون يورو من حزمة الإنقاذ، لكن إذا قررت اليونان تفعيل البنود الجماعية قد يحفز ذلك عقود مقايضة العجز عن سداد الديون، وهذا القرار سيتم الإعلان عنه في وقت لاحق من يوم الجمعة.
في الوقت نفسه أكدت البيانات الصينية أن اقتصاد البلاد يفقد قوته حيث التضخم تباطأ بشكل حاد إلى 3.2% في شهر شباط لأقل مستوى له منذ 20 شهراً من 4.5% في شهر كانون الثاني، حيث انخفضت مخرجات المصانع ومبيعات التجزئة واستثمارات الأصول الثابتة مما زاد احتمالية أن تركز بكين على النمو أكثر من التضخم.
مما خفف الزخم الصاعد اليوم كانت بيانات الميزان التجاري لأستراليا والتي تحولت بشكل غير متوقع إلى عجز حيث الصادرات إلى الصين انخفضت والشحنات من الذهب شهدت انخفاضاً حاداً، في حين يزداد الحذر قبيل تقرير الوظائف والميزان التجاري للولايات المتحدة، بالإضافة إلى مؤشر أسعار المنتجين والإنتاج الصناعي للمملكة المتحدة، وكذلك الميزان التجاري لألمانيا.
0 التعليقات:
أنشر تعليقك