انخفضت الأسهم الآسيوية يوم الثلاثاء حيث المخاوف بشأن النمو العالمي طغت على بيانات قطاع الخدمات التي صدرت بقراءة أفضل من المتوقع في الولايات المتحدة. انخفض مؤشر MSCI للأسهم الآسيوية بنسبة 1.1% في تمام الساعة 14:57 في طوكيو حيث توجه المستثمرون للملاذ الآمن أي الدولار الأمريكي والين.
أشارت البيانات يوم أمس إلى أن مؤشر معهد التزويد للخدمات في الولايات المتحدة ارتفع في شهر شباط إلى 57.3 عن القراءة المتوقعة له 56.0، لكن طلبيات المصانع انخفضت بنسبة 1.0% عن الارتفاع السابق 1.4% في شهر كانون الثاني. في حين انكمش قطاع الخدمات في أوروبا أكثر من المتوقع لشهر شباط.
ومما أضاف إلى دلائل تباطؤ النمو الاقتصادي كانت الصين حيث خفضت توقعات النمو الاقتصادي لها لعام 2012، بينما أظهرت كوريا الجنوبية نيتها في دعم النمو وسط ارتفاع أسعار النفط وتباطؤ الطلب من أوروبا.
قد تضيف البيانات الاقتصادية لليوم المزيد من الضغوطات السلبية الملحوظة في أنحاء آسيا، حيث قد تظهر بيانات الناتج المحلي الإجمالي لأوروبا أن الاقتصاد يتجه نحو الركود وأنه انكمش بنسبة 0.3% خلال الربع السنوي الرابع حيث انخفض الاستهلاك الشخصي بنسبة 0.2%.
المتاجرون بالسلع ستتجه أنظارهم نحو الاجتماع بين الرئيس باراك أوباما ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذين يناقشان قضية إيران، في حين أن بيانات النمو ستكون ذات أهمية لتأثيرها على مستويات الطلب.
تقوم الأسواق بالحفاظ على أرباحها إثر التقلبات الأخيرة وكذلك بسبب تجدد المخاوف حول خطة تبادل السندات لليونان والتي يستوجب إنهاؤها يوم الخميس. أكد 12 من الدائنين من القطاع الخاص مشاركتهم في عملية التبادل.
أشارت البيانات يوم أمس إلى أن مؤشر معهد التزويد للخدمات في الولايات المتحدة ارتفع في شهر شباط إلى 57.3 عن القراءة المتوقعة له 56.0، لكن طلبيات المصانع انخفضت بنسبة 1.0% عن الارتفاع السابق 1.4% في شهر كانون الثاني. في حين انكمش قطاع الخدمات في أوروبا أكثر من المتوقع لشهر شباط.
ومما أضاف إلى دلائل تباطؤ النمو الاقتصادي كانت الصين حيث خفضت توقعات النمو الاقتصادي لها لعام 2012، بينما أظهرت كوريا الجنوبية نيتها في دعم النمو وسط ارتفاع أسعار النفط وتباطؤ الطلب من أوروبا.
قد تضيف البيانات الاقتصادية لليوم المزيد من الضغوطات السلبية الملحوظة في أنحاء آسيا، حيث قد تظهر بيانات الناتج المحلي الإجمالي لأوروبا أن الاقتصاد يتجه نحو الركود وأنه انكمش بنسبة 0.3% خلال الربع السنوي الرابع حيث انخفض الاستهلاك الشخصي بنسبة 0.2%.
المتاجرون بالسلع ستتجه أنظارهم نحو الاجتماع بين الرئيس باراك أوباما ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذين يناقشان قضية إيران، في حين أن بيانات النمو ستكون ذات أهمية لتأثيرها على مستويات الطلب.
تقوم الأسواق بالحفاظ على أرباحها إثر التقلبات الأخيرة وكذلك بسبب تجدد المخاوف حول خطة تبادل السندات لليونان والتي يستوجب إنهاؤها يوم الخميس. أكد 12 من الدائنين من القطاع الخاص مشاركتهم في عملية التبادل.
0 التعليقات:
أنشر تعليقك